«وَفِيهَا مَا تَشْتَهِي الْأَنْفُسُ»،

هذَا مِنْ جَوَامِعِ الْقُرْآنِ، وَقُرِئَ بِزِيَادَةِ الْهَاءِ: ﴿تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ﴾؛

و در آن بهشت هَرْج دلها بايد، وُ چشمها خوش آيد. تَقُولُ: لَذَّ يَلَذُّ فَهُوَ مَلْذُوذٌ وَلَذِيذٌ، قَالَ الشَّاعِرُ:

وَلَقَدْ هَمَمْتُ بِقَتْلِهَا مِنْ أَجْلِهَا

كَيْمَا تَكُونَ خَصِيْمَتِي فِي الْمَحْشَرِ

كَيْمَا يَطُولُ خِصَامُنا وَنِزَاعُنَا

فَتَلَذُّ عَيْنِي مِنْ لَذِيذِ الْمَنْظَرِ

بِكْشَمْتْ بدوستى و خونت بخَورم

در گردن خویش خون ناحق ببرم

تا روز مخاصَمت چون آیی ببرم

تو خون طلبی و من برویت نگرم

• قدّم في النسخة «ما تشتهی الأنفس» کما في مصاحف مکة والعراق؛ وهي قراءة ابن کثیر وأبي عمرو وحمزة والكِسائي، وعاصم في روایة أبي بکر وخلف.
• هذا کما في مصاحف أهل الشام والمدینة وهي قراءة نافع وابن عامر وحفص عن عاصم وأبي جعفر المدني وابن مسعود وابن عباس ویعقوب.